على احدى المرتفعات الرمليه التي تأسرني ..
اوقدت ناري ..
وودعت آخر خيط من خيوط شمس ذلك اليوم الباهت ..
وزاد من بريق تلك النار ..
حلول الضلام المؤنس..
ممم..ما أروعك أيته النار وانت تتمايلين طربا بمقدم الليل..
المساحة هنا شاسعه ..
ومع ذلك اشعر بضيق شديد..
وحينما أراك ..ينجلي كل ضيق ..
يشجيني الحديث معك ..يسحرني ..
سابث حزني ..
وسانثر همومي على هذه الواحه..
النجوم محبرتي ..والنار ملهمتي ..
والليل شــــــاهدي .."وفي مساء بارد ذاك المساء
وظلام حالك ذاك الظلام ..
ونجوم طرزت كبد السماء ..
وبقايا نفسي من نفسي أنا ..
زارني طيف ..شفيف طيفه..
عادني ..ونهضت حين عادني ..
وتناثرت نفسي أنا ومشاعري ..
رحماك ربي ..من تكون ..؟
أبهذه النفحات أنسيا يكون ..
ام هل تراني بعمق حلم غارقه ..
ويزول هذا الحلم ..بعدما تصحوا العيون ..
فترجل ..فوجلت مما قد يكون ..
فتراجع ..فحزنت خوفا ..لن يعود..
فتحدث ..فكأن بي كل الخلائق صامتون ..
فتجرد ..وتجلجل ..وتلى من الحرف المعين صبابة..
قد قال شعرا ...
أرتوت من عذبه كل العيون ..
قد قال نثرا .
.أطرب الكون ومنهم نائمون..
بوح المشاعر ساقه لغة العيون ..
وحديث شاعر ..
قد أزاح الهم عن تلك الجفون ..
وثملت شعرا ..وأستقيت العذب من تلك الفنون ..
ثم أحتسينا قهوة في الفجر وكنا هائمون..
في الليل غنينا..
وغنا الليل في عذب السكون ..
ودندنة النجمات لحنا على وتر الشجون ,..
قلت من أنت بربك من تكون ؟
من لهذا الشعر...
هذا الشعر لمن يكون ؟
أبأسمي شعرك ناطق ..
هذي أنا ..أم من تكون ..؟؟
قللي بربك من أنا ..
الهذه الأنثى تعالى شعرك الرقراق .. فمن أكون ..؟
مهلا بذائقتي فما أعتادت على هذا الجنون ..
طوعت كل الأحرف ..ولك القوافي خاضعون ..
لجميل شعرك رونق ..قد كاد كل العاذلون..
أنا لم أرا شعرا كهذا راقيا ..
ألأي مدرسة شعارك ينتمون..؟
مهلا فانت بلا منازع ...شاعر ..
وبدون شك شاعر مفتون..
تختال شعرا نرجسيا ..
بل أنت من للنرجسية ينتمون..
عذرا..
اتقبل هذا العذر من أنثى لشعرك ذائقه
بل هائمه حتى الجنون ..
فانا نعتك نرجسيا ..
وانا بشعرك نرجسية ..
قد اكون ولا أكون..
:
:
:وغرقنا في بحر الحديث وعذبه ..
.... وطربنا شعرا بالهوى مشحون ..
وبدا لنا خيط رفيع فانجلى ..
.... نور الصباح بعقده المفتون ..
وتعالت الأطيار تنشد ما تلى..
.... فتأرجحت بين المدائن والعيون
ورحل وكانت ساعة لا تغتفر .
..... قد أطبق الكون على نفسي شجون ..
اتمنى ان تكون قهوتي قد راقت لكم ..
.شكرا لمروركم العذب
اوقدت ناري ..
وودعت آخر خيط من خيوط شمس ذلك اليوم الباهت ..
وزاد من بريق تلك النار ..
حلول الضلام المؤنس..
ممم..ما أروعك أيته النار وانت تتمايلين طربا بمقدم الليل..
المساحة هنا شاسعه ..
ومع ذلك اشعر بضيق شديد..
وحينما أراك ..ينجلي كل ضيق ..
يشجيني الحديث معك ..يسحرني ..
سابث حزني ..
وسانثر همومي على هذه الواحه..
النجوم محبرتي ..والنار ملهمتي ..
والليل شــــــاهدي .."وفي مساء بارد ذاك المساء
وظلام حالك ذاك الظلام ..
ونجوم طرزت كبد السماء ..
وبقايا نفسي من نفسي أنا ..
زارني طيف ..شفيف طيفه..
عادني ..ونهضت حين عادني ..
وتناثرت نفسي أنا ومشاعري ..
رحماك ربي ..من تكون ..؟
أبهذه النفحات أنسيا يكون ..
ام هل تراني بعمق حلم غارقه ..
ويزول هذا الحلم ..بعدما تصحوا العيون ..
فترجل ..فوجلت مما قد يكون ..
فتراجع ..فحزنت خوفا ..لن يعود..
فتحدث ..فكأن بي كل الخلائق صامتون ..
فتجرد ..وتجلجل ..وتلى من الحرف المعين صبابة..
قد قال شعرا ...
أرتوت من عذبه كل العيون ..
قد قال نثرا .
.أطرب الكون ومنهم نائمون..
بوح المشاعر ساقه لغة العيون ..
وحديث شاعر ..
قد أزاح الهم عن تلك الجفون ..
وثملت شعرا ..وأستقيت العذب من تلك الفنون ..
ثم أحتسينا قهوة في الفجر وكنا هائمون..
في الليل غنينا..
وغنا الليل في عذب السكون ..
ودندنة النجمات لحنا على وتر الشجون ,..
قلت من أنت بربك من تكون ؟
من لهذا الشعر...
هذا الشعر لمن يكون ؟
أبأسمي شعرك ناطق ..
هذي أنا ..أم من تكون ..؟؟
قللي بربك من أنا ..
الهذه الأنثى تعالى شعرك الرقراق .. فمن أكون ..؟
مهلا بذائقتي فما أعتادت على هذا الجنون ..
طوعت كل الأحرف ..ولك القوافي خاضعون ..
لجميل شعرك رونق ..قد كاد كل العاذلون..
أنا لم أرا شعرا كهذا راقيا ..
ألأي مدرسة شعارك ينتمون..؟
مهلا فانت بلا منازع ...شاعر ..
وبدون شك شاعر مفتون..
تختال شعرا نرجسيا ..
بل أنت من للنرجسية ينتمون..
عذرا..
اتقبل هذا العذر من أنثى لشعرك ذائقه
بل هائمه حتى الجنون ..
فانا نعتك نرجسيا ..
وانا بشعرك نرجسية ..
قد اكون ولا أكون..
:
:
:وغرقنا في بحر الحديث وعذبه ..
.... وطربنا شعرا بالهوى مشحون ..
وبدا لنا خيط رفيع فانجلى ..
.... نور الصباح بعقده المفتون ..
وتعالت الأطيار تنشد ما تلى..
.... فتأرجحت بين المدائن والعيون
ورحل وكانت ساعة لا تغتفر .
..... قد أطبق الكون على نفسي شجون ..
اتمنى ان تكون قهوتي قد راقت لكم ..
.شكرا لمروركم العذب
mona